الصفحة الرئيسية
> ضحك كالبكاء > حكايا 02
حكايا 02
تلك الأنثى الصاهلة بعمق روحه مُنحنياتٌ مُشبعة الجمال، تلك المتدثّرة بخاصرته صافيةٌ كغدير.. نقيةٌ بعمق فنجان قهوة.. يألفها لوزي العينين ويهبها عشقٌ مغموسٌ بوتر.
تلك الرائعة تُتقن شروق الشمس.. وضجيج الغروب؛ بل تكاد تحوّله إلى فُتاتٍ مطحون بكفِّ يدها.. ثم ترتشفه بشفاهٍ عاشقة لرائحة الثغر في كوبٍ معتّق البن وقطعة سكّر بطعم أنثى..
تلك الفاتنة تلثمُ أصابع شوقها احتضاناً لرائحته في أزقة الجسد.. بعد أن سفكَ خجلها وتسكّع على منحنياتها ذا رقادٍ.. كفارسٍ فينيقي التفّ على جيد أنثى هائمة في غواية الجسد..
تلك البارعة..
..
..
تفرّدٌ بعروجٍ مُخلَّد..
تلك حبيبته..
..
مواضيع ذات صلة: حكايا 01
التصنيفات :ضحك كالبكاء
تلك الأنثى المخمليه تعشق معه السهر..
تلك الأنثى الرائعه تود الغوص في سواد عينيه ..
تلك الفاتنه على وعد معه ومع القمر لتبدأ مرة اخرى ليال ملؤها الأمل..
على وعد مع الحلم الذي سيزرع الدنيا أمل..
بالحب 00 دغدغت أضلاعها
زدتَ لهاثها وخفيقها
طيرانك أطلق أجنحتها
أطلقها كنار ٍ وحريق
فهي سواكَ لا تملك ولا تريد حبيبا
فلتهنأ تلك الحبيبة به 00 وليهنأ بها
ايام بحسك مجرم العادة في أصول الكلمات.
هلأ كيف فيو حدا “يمسك بنزيف الحكايات” ومافيو يترجم كلمتين على بعضن؟:
P:
تُفنى الحروف أجمعين في حرم الجمال هُنا ..
.
.
؛ مداد ..
كيف اجعلك تؤمن بأني أخوض حالات سـُكر عند حكاياك !
قطعة سكر بطعم انثى وذرات بن بطعم رجل جامح يأبى أن يصل لحالة هدوء
مع قطعة السكر ، ومع الوقت تذوب ولا يتبقى الا طعم مذاق حلو تحمله له
الشمس مع اشراقة نكهة ذرات البن مع الصباح .
تلك الفاتنه ولوزي العينين يكتبان نهاية حكايا تموز، لا ادري لما تموزرغم
ان تموز هو حياة متجددة دوما ، لكن مع تلك الفاتنه ولوزي العينين الامر
مختلف دوما .
حكايا متجددة بنهاية تموز هي ما ينتظر لوزي العينين…
ولكن إلى حين 🙂
– سامو
– zolfa alhawa
– أمنية
– Benoo
– ندى
– max13
اعذروني لتأخري في الرد هي مشاغل والقليل من الزكام مع رشة سعال..
شكراً لمروركم على صفحاتي.. بل شكراً لمتابعتي الدائمة رغم أنني قد لا أوفيكم حقكم في الرد..
محبتي لكم..